بعد نشر شروط الهيئة قد تلاحظ أن نقاطك التي عملت عليها لأشهر و ربما سنوات قد قلت و ليس هذا فحسب و لكن زاد عدد الشروط التي يستحيل الإيفاء بها. مثل أن تنشر بحث و تكون فيه الكاتب الأول قبل بداية التقديم السنة القادمة إلا لو قد عملت عليه و لم يتبق إلا خطوة النشر. و مثل قائمة العميد الشرفية أيضاً.
و هذا يعني استحالة الحصول على العشرين درجة كاملة. لأن شرط خبرة العمل يتعارض مع الفترة الزمنية لشرط قائمة العميد الشرفية. بحيث يجب أن تكون الخبرة لمدة ستة أشهر متواصلة و لا يمكن أن تعمل قبل التخرج لأن أي إيقاف لدراسة الطب يسقطك من قائمة العميد تلقائياً و لأنك تحتاج رخصة ممارسة الطب لتعمل أساساً.
بالنسبة لنقطتي المدن النائية فإنها تسقط من جميع المتقدمين لتخصص ما إن لم يكن متوفراً في أي مدينة نائية مثل الجلدية، ولذلك يتساوى جميع المتقدمين على تخصص الجلدية هنا و مثلها بقية التخصصات المشابهة.
بالنسبة للمدن النائية مقاعدها أقل من المدن الرئيسية و لذلك أصبح التنافس فيها أعلى بعد “جائزة” النقطتين فيما لو اخترت هذه المدن. لكنها للرغبة الأولى فقط التي لا يمكن تعديلها بعد اعتماد طلبك و لذلك ستدخل في دوامة تفكير شديدة الدوران لترتيب أولوياتك مع علم الغيب !
ميزة هذا الشرط أنه يمنع التكدس في المدن الرئيسية و يفرق السكان إلى مدن طرفية و ما يلحق ذلك من فوائد على الفرد و المجتمع و الدولة بشكل عام. و هذا لأن العمران يلحق الإنسان و ليس العكس.
شرط قائمة العميد الشرفية يخدم الخريجين الحديثين لنفس السنة لأنهم لن يستطيعوا الحصول على خبرة عمل في حال قرروا التقديم على البرامج في نفس سنة تخرجهم. بحيث تسقط عنك لو حصلت عليها في سنة غير التي قدمت فيها. مثلا كنت في قائمة العميد سنة ٢٠١٥ لا يعني أنك ستحصل على النقطتين إذا قدمت في سنة ٢٠١٨
شرط خبرة العمل يخدم المتخرجين قديماً ، لكن تصعب عليهم في نقطة أن توقيع الخبرة يجب أن يكون من مدير البرنامج و ليست جميع المستشفيات التي تعطي فرص العمل كتشغيل ذاتي أو حتى تدريب بأجر بها مدراء برامج لكل التخصصات. ثم إن المتقدم قد يكون قد عمل في تخصص غير الذي يرغبه لقلة فرص العمل و لتفادي الانقطاع عن الممارسة الطبية و عواقبها.
شرط الحصول على راعي رسمي لتدريبك (سبونسر) يترك لك مساحة للإبداع في سيرتك الذاتية لتبهر مدراء البرامج في المستشفيات. بحيث أن احتمالية حصولك على سبونسر تزيد بنسبة إبداعك في سيرتك الذاتية! لأن كثير من النشاطات لا تطلبها الهيئة أو أن شروطها تضيق فرص ذكرها مثل أن تكون قد كتبت بحث لكنه قيد النشر أو أن تكون قد قمت بأكثر من عملين تطوعيين و مواهبك خارج العمل كل هذا يمكن ذكره و العمل عليه في السيرة الذاتية للحصول على سبونسر.
ختاماً .. بالرغم من عدم مثالية هذه الشروط لكننا في الطريق الصحيح بإذن الله. و لنرفع أكف الدعاء بأن ينير الله بصيرة أصحاب القرار في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية و يسدد خطاهم في خير. و لنتذكر جميعاً أن هذه سياسة تخدم بلدنا على المدى الطويل لأن :
“The Dip creates scarcity; scarcity creates value”
Seth Godin
أحب أن أذكركم هنا بشكل طريف بحفرة قديمة عبرناها معاً تحمل نفس المبدأ في
السهل الممتنع او الوضوح في احتساب الدرجات شي غامض عندهم
يدل على شي واحد فقط وهو عدم قدرتهم على ادارة هذه المهمه
ولكن حب الكرسي
اذا بننظر لهم بمنظور ديموقراطي اخذوا فرصتهم ٤ سنوات
ماذا عملوا فيها
نظام النقط :
التقييم على اشياء هامشية
مدينة طرفية
جمع ٤ ملفات في رغبتك الاولى
عندك سبونسر
توقيع الخبرة لابد من RTP
شهادات التطوع العشوائية
كل هذه الاشياء تقبل
وبالمناسبة تغييرهم للسيفي عن العام الماضي بسبب
لما شافوا الكل قدر يحقق بعض الشروط راح يصعبوها او يلغوها
ونقاط المؤتمر و التطوع خير مثال
كان الطبيب بيلعب لعبة كراتش كل مرحلة بتصعب عن الثانية
نظامهم هش مليئ بالثغرات
من وضعه يفتقد النظرة المستقبلية بس همهم انهم يسيطرون على الشئ بعض النطر عن معطياتهم
هذا هو وجهه الشبهه
الهيئة فقدت مصداقيتها وبدا ذلك جليا لعملية القبول عام 2016
الهيئة حددت النتائج 3 فئات
مرشح- قد يكون مقبول بعد اجتياز المقابلة
في انتظار الترشيح
غير مقبول -لاينتظر شي يقدم السنة القادمة
وبأت القائمة تتحدث
حيث من كان مرشح اصبح مقبول
ومن في خانة انتظار الترشيح اصبح مرشح
الغريب في الام وبقدرة قادر
من كان غير مقبول في القائمة الاولى اصبح مقبول في القائمة الثانية
دون الانتقال لفئة الترشيح
وفي تخصص تنافسي جداجدا
لازلت احتفظ بالمستندات
السنة الماضية وبعد ظهور التائج النهائية
تم إشعار من لم يتم قبولهم بمركز تدريبي
بوجود سكد ماتش
ولم نرى شي
ولا زلت احتفظ بالايميل
المؤسف هنا
المرشحين الحاليين لا يكملون إجراءات ترشيحهم الاول على امل وجود ماتش ثاني
أوافقك الرأي في بعض النقاط ..
هناك غموض يحيط بنتائج سنة ٢٠١٦
الفرز الثاني لم يرَ النور و لا نعرف السبب.
لا نعلم عما سيحصل هذه السنة بالنسبة لوجود فرز ثاني أم لا. حتى موعده يوافق عيد الأضحى و لستُ أشعر بالأسى على الأضاحي الحيوانية!
ينقص هذا النظام الوضوح . و حتى نعرف كيف يتم أساساً الماتش عندها فقط نستطيع الحكم على المصداقية.
كما أعتقد أن إدراج آلية للشكاوى على أرض الواقع لمخترقي النظام و من يشكك في مصداقية قبول أحدهم قد يُخرج إلى النور مشكلات النظام الحقيقية. حتى في طلب إعادة تقييم السيرة الذاتية ليس هناك مساحة للمتقدم في أن يذكر السبب !
قرأت أن أحدهم رفع ملف في خانة سؤال مختلف و بالرغم من أنه استنجد بالهيئة على جميع حساباتها ، لكن كان ردهم الموحد لا يمكن تغيير طلبك بعد اعتماده ! حتى التكنولوجيا تقف ضد حظوظهم هنا !
وصلتني العديد من أسئلة المتابعين عن أمور تفصيلية لم أعرف إجاباتها، فوجدتني أقرأ نظام الماتش الجديد حيث وجدتُ أسئلتهم اختراق صريح للنظام المعلن عنه في كتيب الهيئة.
كتصريح المستشفيات برغبتهم في متقدم ما . و سؤالهم عن رغباتهم الأخرى و ترتيب المراكز في قائمتهم ! بعض المستشفيات كما وصلني تتصل هاتفياً بمن تم قبولهم بعد المقابلات و قبل ماتش المراكز للاتفاق على ترتيب القائمة!
أعتقد أن هذا يحصل _إن كان حقيقياً فالعهدة على المتابعين_ أن مدراء المركز لجئوا لهذه الحيلة لأن النظام الجديد تركهم للصدفة المحضة بحيث لا يستطيعون ضمان من يرونه يناسب مركزهم و بيئة عملهم ! كما أن الهيئة تكرر كثيراً عدم تدخلها في المراكز التدريبية و لكنها تضع على ورق في الكتيب قوانين صارمة _اللهجة_ تتعلق باختراق المراكز لقوانين معينة !
أخالفك في “خاتمتك” لأن الحكم بدون معرفة شاملة لكل التفاصيل حكم جائر. سبق و قلت النظام ليس مثالياً و نتمنى أنه في الطريق الصحيح.
ايش الفايده من حصولي على نقطتين اذا تقدمت لمنطقة نائية
كل المتقدمين سيحصلون على نقطتين كذلك
الهدف من النقطتين ليس لصنع للأفضلية بين المرشحين وانما
لخداع المتقدمين للتقديم على المدن الطرفيه
أعتقد أن هدية نقطتي المدينة الطرفية هي لتقليل حدة المنافسة في المدن الرئيسية و لإعطاء فرصة أكبر للمدن الطرفية. و لذلك تكون أنت صاحب النقطتين و المدينة الطرفية أعلى حظاً من صاحب المدينة الرئيسية.
أي أن المقصود بها ليس للمنافسة بين متقدمي المدينة الطرفية و بين بعضهم.
قد نعتقد أنها وهم فعلاً لعدم وضوح جميع الظروف المحيطة بهاتين الدرجتين و أجوبة الأسئلة التي تبدأ بـ (ماذا لو ؟) .. الفوضى واضحة جداً في صفحة الأسئلة الخاصة بالهيئة.
و لكن نتمنى أن تؤخذ بعين الاعتبار جميع الأسئلة التي وصلتهم و يتم دراستها و استخلاص الثغرات منها لتحسين نظام الماتش فيما بعد.
بالنسبة لغرض تقليل المنافسة على المدن الرئيسية كما سبق و قلتُ لأغراض العمران و توسع السكان .. لكن لم أرى فائدة أخرى لأنها لم تُقابل _على حد علمي_ بفتح مراكز تدريب جديدة في المدن الطرفية. بل على العكس زاد عدد المدن الرئيسية ، يعني أن مركب المتقدمين زاد غرقاً على غرق !
بهذه النقطتين للمدينة الطرفية الهيئة تفتح باب التحايل لنيل النقطتين
وسبق الاستفاده منها من قبل بعض المتقدمين هذه السنة
حيث قدم في الرغبة الاولى تخصص تنافسي (لايرغب فيه) في مدينة طرفية
لنيل الدرجتين حيث يعلم مسبقا ان مجموعة لا
يؤهله للترشح
ورغبته الحقيقية وضعها في المرتبة الثانية
لذلك الهيئة الموقرة زادت من عدد المدن الرئيسية في التعديل الاخير ولكن لازالت هناك مدن طرفيه فيها تخصصات تنافسية
بما لايدعو للشك مايمارسه من وكل اليهم الامر لشهادة الاختصاص السعودية هو عبث صريح
في وضح النهار
باختصار الجيل القديم بخبرته وإدارته لايمكن ان ينظم ويحقق آمال الجيل الحالي
نعم ، هذه النقطة بالذات غير واضحة في طريقة الماتش. و هل الدرجات التي جمعها المتقدم و هي مرتبطة برغبته الأولى سوف ينافس بها أيضاً على رغبته الثانية ! ؟
سؤال سبق و أن طرحته على صفحة الهيئة للأسئلة و لا جواب لحد الآن ..
أعتقد أن إشراك الطلاب و المتقدمين في عملية التفكير و التحليل تسلط ضوء أكبر على ثغرات هذا النظام للماتش.
كذلك البروبوزل الوهمي
مافي اسهل من انك تعمل بروبوزل وتسحب عليهم ولا تسوي البحث
هكذا يتفوق عليك بدرجتين
الهيئة منحت 6 درجات لكليات الطب
لتقبل أبناء البطة البيضاء بمستشفياتها الجامعية
نعم سبق و أن خطرت على بالي هذه النقطة.
Fake research proposal
و لا ينوي صاحبه القيام بالبحث أساساً. هذا يظلم الشخص الذي قام ببحث فعلاً و لم ينشره بعد فإنه يخسر نقاط النشر! في المقابل صاحب البحث الوهمي يأخذ نقاط البحث.
بالنسبة لدرجة قائمة العميد فهي فعلاً تعيدنا إلى الكلية و تعطي وزناً ضمنياً للمعدل أكثر من المعلن عنه صراحة.
شروط الهيئة ذكرتني بالمشعوذ يوم يطلب من المحتاج ديك راسه اسود و أظافره بيضاء ! انا في كلية نشحذ الأطباء أبحاث و بعد الموافقة و السعي و الجري و الأخذ و العطاء نكون داتا كولكتر و يسقط الاسم سهواً بنية العمد .. لنا الله يا دكتورة ❤️
بغيت أكتبها في المقال من جد 😅
طلبات المفاضلة غريبة فعلاً
و قد قلت سابقاً أني ما بغى استعجل و أتهم بيئة البحث باللؤم لكن اللئيمين كثر! و موقف أن يتعمد الدكتور عدم ذكر اسمك في البحث المُشارك فيه مجرد مثال و غيره أمثلة كثيرة على هذا اللؤم. جربت منها لسوء حظي أربعة أنواع !!
بالنسبة لقائمة العميد للأسف هناك من كانوا ضمن القائمة وهم من خريجي السنوات السابقة
هكذا هو الحال
قائمة العميد اشبه بشفاعه من الكلية لقبول من يريدون
السبونسر الكل يتصور انه لخريجي السنوات السابقة
للأسف من يدخل في دوامة السيرفس سيتضح له انه ليس بالسهل الحصول على سبونسر !
كونك خريج مستجد الاسبونسر اسهل من خلال عقد الطبيب المتدرب
تقريبا كل الموجودين في ضمن قائمة العميد سيحصلون على درجتي السبونسر من خلال قبولهم كمعيد في الكلية
كذلك ستظهر لنا مايعرف بشهادة السبونسر الوهمية
احصل على نقطتين والترشيح ولاحقا ابحث عن سبونسر او عقد الطبيب المتدرب
باختصار الهيئة منحت كليات الطب أكثر من 4 نقاط لقبول من يرونه
وباختصار اكثر
اجتهادات شخصية
قرارات غير موفقه
أهلاً أخي الكريم .. فعلاً أوافقك الرأي في نقطة أن من في قائمة العميد سيسهل عليهم فيما بعد الحصول على عقد وظيفة معيد و إن لم يرغبوا في التدريس أساساً! و لكنها كما يُقال
Low hanging fruit !
و مفاضلة وظائف المعيدية في الجامعات على أسس معرفة و واسطة و تملق مشكلة قديمة تتفاقم مع الأيام !
تحية لما تكتبين وبارك الله بك ونفع بعلمك
عندي تعقيب على بعض النقاط
من ناحية قائمة العميد فهي مجهوله الشروط والاهداف وهي غير عادلة للشريحة الأكبر من الدفعة المتخرجة وبالتالي فهي اشبه بالمستحيله لمن لم يضمنها
أما نقطة السبونسر فلا أعلم من اوهمك بأنهم سيعطون طالب امتياز اشعار بأن تم قبولك بكل بساطة
باختصار شروط الهيئة الجديدة تم وضعها للتخلص من المتدكسين على مر السنوات الماضية لكن الادهى من ذلك انهم بغباء سيُكدسون الدفعات حديثة التخرج
فكأنك يابو زيد ما غزيت
ربما شروط الهيئة نرى فيها الصرامة لكن بالعكس نرى فيها التخبط وعدم وضوح الخطة المستقبلية فكيف تكون الادارة ناجحة على المدى البعيد اذا قاموا بتغيير اساسيات التقديم عاماً تلو الآخر
فالأساس مهم ليبني عليه الطلبة مستقبلهم
أهلاً بك أخي الكريم سامي و شكراً على تعليقك .
أوافقك الرأي في كل ما قلته و لكن غرضي من هذا المقال هو شرح وجهة نظر الهيئة _كما أعتقد_ عندما فرضت هذه التحديثات على شروط المفاضلة. هم ينظرون للأمر من زاوية مختلفة تُراعي سوق العمل و حاجة البلد و مشكلة تكدس المتخرجين. و ننظر إليها نحن من وجهة نظر فردية كمشكلة عدم توفر مركز أبحاث أو مستشفى جامعي لكل كلية طب! كما أعتقد أن لمن وصلت أسماءهم إلى قائمة العميد الشرفية رأي ثالث مختلف !
برأيي المتواضع يجب أن تتقارب وجهات النظر و تُحل المشاكل القائمة الأهم فالمهم بطريقة البديل الثالث و فكِر قائم على معادلة:
Win-Win !
و أن تُفتح أبواب أخرى غير التي أغلقوها كالابتعاث و البرامج المشتركة و زيادة عدد المقاعد و لو لسنوات محددة من برنامج التدريب في المستشفى الغير مؤهل و غيرها من الحلول .
دائماً تصيبني حيرة عندما اسمع عبارة “حاجة سوق العمل”
هل وصلنا حقاً للاكتفاء الذاتي من الأطباء السعوديين؟ هل اطلع المسؤولون بالهيئة على آخر الاحصاءات بشأن الأطباء السعوديين؟ هل لاحظوا مدى انجازاتهم خارجياً؟ هل لاحظوا في الآونة الأخيرة عزوف البعض منهم عن العمل بالمملكة لأسباب كان الأولى بهم وضع الحلول العاجلة لحلها
تساؤلات كثيرة ربما الخرِّيج البسيط يعرفها وربما قام بحلها في مخيلته
أليس من الأحرى تقييم الكليات أولاً ثم تقييم الطالب لاحقاً أليس من الأفضل جعل الطالب في دوامة ميسرة عِوَضاً عن تشتيته وجعله الباحث الأول لأجل نقطة!
ألا يحق لطالب الطب أن يكون جزءاً من آلية تقييمه ألا يستحق بعد مرور 6 سنوات أن يكون على دراية تامة بمستقبله.
هل فشلت هيئة التخصصات في شروطها؟
نعم فشلت بكل بساطة.
لسياسة سوق العمل جوانب تغيب عنا كتدخل دول أخرى بها. لأن نظرة عامة كما تفضلت على المستشفيات بالسعودية نخرج منها بسؤال واحد: أين الأطباء السعوديين؟
أوافقك الرأي في الاقتراحات التي طرحتها. قد قلت سابقاً في مقال ( إلى هيئة التخصصات مع التحية) أن إضافة مادة الأبحاث اإلى مناهج كليات الطب حل أفضل و تدريجي للنهوض بنا. لكني أرى الأمر في تصعيد مستمر و اليوم نرى صاحب المقعد الأولى في الكتابة يحصل على نقطة في المفاضلة.
شروطهم في المفاضلة تحتاج فعلاً إلى إعادة نظر. شكراً لك.
Pingback: Dermatology as a specialty | مُـدوَنَــة أَطِـبَّـاءُ الـمَـجْـد
السهل الممتنع او الوضوح في احتساب الدرجات شي غامض عندهم
يدل على شي واحد فقط وهو عدم قدرتهم على ادارة هذه المهمه
ولكن حب الكرسي
اذا بننظر لهم بمنظور ديموقراطي اخذوا فرصتهم ٤ سنوات
ماذا عملوا فيها
LikeLike
000
LikeLike
النظام الحالي للهيئة هش جدا جدا
وذلك غير مستغرب
اي شي يدخلون فيه المطاوعة هذه نتائجه
LikeLike
لم تُقنعني بجدال “نمطية” أعضاء الهيئة. ماذا تقصدُ بالضبط بعيداً عن هذه التهمة؟
LikeLike
نظام النقط :
التقييم على اشياء هامشية
مدينة طرفية
جمع ٤ ملفات في رغبتك الاولى
عندك سبونسر
توقيع الخبرة لابد من RTP
شهادات التطوع العشوائية
كل هذه الاشياء تقبل
وبالمناسبة تغييرهم للسيفي عن العام الماضي بسبب
لما شافوا الكل قدر يحقق بعض الشروط راح يصعبوها او يلغوها
ونقاط المؤتمر و التطوع خير مثال
كان الطبيب بيلعب لعبة كراتش كل مرحلة بتصعب عن الثانية
نظامهم هش مليئ بالثغرات
من وضعه يفتقد النظرة المستقبلية بس همهم انهم يسيطرون على الشئ بعض النطر عن معطياتهم
هذا هو وجهه الشبهه
LikeLiked by 1 person
الهيئة فقدت مصداقيتها وبدا ذلك جليا لعملية القبول عام 2016
الهيئة حددت النتائج 3 فئات
مرشح- قد يكون مقبول بعد اجتياز المقابلة
في انتظار الترشيح
غير مقبول -لاينتظر شي يقدم السنة القادمة
وبأت القائمة تتحدث
حيث من كان مرشح اصبح مقبول
ومن في خانة انتظار الترشيح اصبح مرشح
الغريب في الام وبقدرة قادر
من كان غير مقبول في القائمة الاولى اصبح مقبول في القائمة الثانية
دون الانتقال لفئة الترشيح
وفي تخصص تنافسي جداجدا
لازلت احتفظ بالمستندات
السنة الماضية وبعد ظهور التائج النهائية
تم إشعار من لم يتم قبولهم بمركز تدريبي
بوجود سكد ماتش
ولم نرى شي
ولا زلت احتفظ بالايميل
المؤسف هنا
المرشحين الحاليين لا يكملون إجراءات ترشيحهم الاول على امل وجود ماتش ثاني
الهيئة فقدت المصداقية
LikeLike
أوافقك الرأي في بعض النقاط ..
هناك غموض يحيط بنتائج سنة ٢٠١٦
الفرز الثاني لم يرَ النور و لا نعرف السبب.
لا نعلم عما سيحصل هذه السنة بالنسبة لوجود فرز ثاني أم لا. حتى موعده يوافق عيد الأضحى و لستُ أشعر بالأسى على الأضاحي الحيوانية!
ينقص هذا النظام الوضوح . و حتى نعرف كيف يتم أساساً الماتش عندها فقط نستطيع الحكم على المصداقية.
كما أعتقد أن إدراج آلية للشكاوى على أرض الواقع لمخترقي النظام و من يشكك في مصداقية قبول أحدهم قد يُخرج إلى النور مشكلات النظام الحقيقية. حتى في طلب إعادة تقييم السيرة الذاتية ليس هناك مساحة للمتقدم في أن يذكر السبب !
قرأت أن أحدهم رفع ملف في خانة سؤال مختلف و بالرغم من أنه استنجد بالهيئة على جميع حساباتها ، لكن كان ردهم الموحد لا يمكن تغيير طلبك بعد اعتماده ! حتى التكنولوجيا تقف ضد حظوظهم هنا !
وصلتني العديد من أسئلة المتابعين عن أمور تفصيلية لم أعرف إجاباتها، فوجدتني أقرأ نظام الماتش الجديد حيث وجدتُ أسئلتهم اختراق صريح للنظام المعلن عنه في كتيب الهيئة.
كتصريح المستشفيات برغبتهم في متقدم ما . و سؤالهم عن رغباتهم الأخرى و ترتيب المراكز في قائمتهم ! بعض المستشفيات كما وصلني تتصل هاتفياً بمن تم قبولهم بعد المقابلات و قبل ماتش المراكز للاتفاق على ترتيب القائمة!
أعتقد أن هذا يحصل _إن كان حقيقياً فالعهدة على المتابعين_ أن مدراء المركز لجئوا لهذه الحيلة لأن النظام الجديد تركهم للصدفة المحضة بحيث لا يستطيعون ضمان من يرونه يناسب مركزهم و بيئة عملهم ! كما أن الهيئة تكرر كثيراً عدم تدخلها في المراكز التدريبية و لكنها تضع على ورق في الكتيب قوانين صارمة _اللهجة_ تتعلق باختراق المراكز لقوانين معينة !
أخالفك في “خاتمتك” لأن الحكم بدون معرفة شاملة لكل التفاصيل حكم جائر. سبق و قلت النظام ليس مثالياً و نتمنى أنه في الطريق الصحيح.
شكراً جزيلاً على مداخلاتك الثرية .
LikeLike
ايش الفايده من حصولي على نقطتين اذا تقدمت لمنطقة نائية
كل المتقدمين سيحصلون على نقطتين كذلك
الهدف من النقطتين ليس لصنع للأفضلية بين المرشحين وانما
لخداع المتقدمين للتقديم على المدن الطرفيه
LikeLike
أعتقد أن هدية نقطتي المدينة الطرفية هي لتقليل حدة المنافسة في المدن الرئيسية و لإعطاء فرصة أكبر للمدن الطرفية. و لذلك تكون أنت صاحب النقطتين و المدينة الطرفية أعلى حظاً من صاحب المدينة الرئيسية.
أي أن المقصود بها ليس للمنافسة بين متقدمي المدينة الطرفية و بين بعضهم.
LikeLike
لتقليل المنافسة نوهم المتقدمين بحصولهم على درجتين إضافيتين في حال كانت رغبتهم مدينة طرفيه ؟
نعم نوهمهم , لان الكل سيحصل عليها ولن تخلق أفضلية
نقطة أخرى ولماذا اقلل المنافسة على المدن الرئيسية
LikeLike
قد نعتقد أنها وهم فعلاً لعدم وضوح جميع الظروف المحيطة بهاتين الدرجتين و أجوبة الأسئلة التي تبدأ بـ (ماذا لو ؟) .. الفوضى واضحة جداً في صفحة الأسئلة الخاصة بالهيئة.
و لكن نتمنى أن تؤخذ بعين الاعتبار جميع الأسئلة التي وصلتهم و يتم دراستها و استخلاص الثغرات منها لتحسين نظام الماتش فيما بعد.
بالنسبة لغرض تقليل المنافسة على المدن الرئيسية كما سبق و قلتُ لأغراض العمران و توسع السكان .. لكن لم أرى فائدة أخرى لأنها لم تُقابل _على حد علمي_ بفتح مراكز تدريب جديدة في المدن الطرفية. بل على العكس زاد عدد المدن الرئيسية ، يعني أن مركب المتقدمين زاد غرقاً على غرق !
شكراً لتعليقك 🙂
LikeLike
بهذه النقطتين للمدينة الطرفية الهيئة تفتح باب التحايل لنيل النقطتين
وسبق الاستفاده منها من قبل بعض المتقدمين هذه السنة
حيث قدم في الرغبة الاولى تخصص تنافسي (لايرغب فيه) في مدينة طرفية
لنيل الدرجتين حيث يعلم مسبقا ان مجموعة لا
يؤهله للترشح
ورغبته الحقيقية وضعها في المرتبة الثانية
لذلك الهيئة الموقرة زادت من عدد المدن الرئيسية في التعديل الاخير ولكن لازالت هناك مدن طرفيه فيها تخصصات تنافسية
بما لايدعو للشك مايمارسه من وكل اليهم الامر لشهادة الاختصاص السعودية هو عبث صريح
في وضح النهار
باختصار الجيل القديم بخبرته وإدارته لايمكن ان ينظم ويحقق آمال الجيل الحالي
LikeLike
نعم ، هذه النقطة بالذات غير واضحة في طريقة الماتش. و هل الدرجات التي جمعها المتقدم و هي مرتبطة برغبته الأولى سوف ينافس بها أيضاً على رغبته الثانية ! ؟
سؤال سبق و أن طرحته على صفحة الهيئة للأسئلة و لا جواب لحد الآن ..
أعتقد أن إشراك الطلاب و المتقدمين في عملية التفكير و التحليل تسلط ضوء أكبر على ثغرات هذا النظام للماتش.
شكراً لتعليقك 🙂
LikeLike
كذلك البروبوزل الوهمي
مافي اسهل من انك تعمل بروبوزل وتسحب عليهم ولا تسوي البحث
هكذا يتفوق عليك بدرجتين
الهيئة منحت 6 درجات لكليات الطب
لتقبل أبناء البطة البيضاء بمستشفياتها الجامعية
LikeLike
نعم سبق و أن خطرت على بالي هذه النقطة.
Fake research proposal
و لا ينوي صاحبه القيام بالبحث أساساً. هذا يظلم الشخص الذي قام ببحث فعلاً و لم ينشره بعد فإنه يخسر نقاط النشر! في المقابل صاحب البحث الوهمي يأخذ نقاط البحث.
بالنسبة لدرجة قائمة العميد فهي فعلاً تعيدنا إلى الكلية و تعطي وزناً ضمنياً للمعدل أكثر من المعلن عنه صراحة.
شكراً على تعليقك.
LikeLike
شروط الهيئة ذكرتني بالمشعوذ يوم يطلب من المحتاج ديك راسه اسود و أظافره بيضاء ! انا في كلية نشحذ الأطباء أبحاث و بعد الموافقة و السعي و الجري و الأخذ و العطاء نكون داتا كولكتر و يسقط الاسم سهواً بنية العمد .. لنا الله يا دكتورة ❤️
LikeLike
بغيت أكتبها في المقال من جد 😅
طلبات المفاضلة غريبة فعلاً
و قد قلت سابقاً أني ما بغى استعجل و أتهم بيئة البحث باللؤم لكن اللئيمين كثر! و موقف أن يتعمد الدكتور عدم ذكر اسمك في البحث المُشارك فيه مجرد مثال و غيره أمثلة كثيرة على هذا اللؤم. جربت منها لسوء حظي أربعة أنواع !!
شكراً على تعليقك
LikeLike
الى سايلنت وكذلك الى اخي سامي
بالنسبة لقائمة العميد للأسف هناك من كانوا ضمن القائمة وهم من خريجي السنوات السابقة
هكذا هو الحال
قائمة العميد اشبه بشفاعه من الكلية لقبول من يريدون
السبونسر الكل يتصور انه لخريجي السنوات السابقة
للأسف من يدخل في دوامة السيرفس سيتضح له انه ليس بالسهل الحصول على سبونسر !
كونك خريج مستجد الاسبونسر اسهل من خلال عقد الطبيب المتدرب
تقريبا كل الموجودين في ضمن قائمة العميد سيحصلون على درجتي السبونسر من خلال قبولهم كمعيد في الكلية
كذلك ستظهر لنا مايعرف بشهادة السبونسر الوهمية
احصل على نقطتين والترشيح ولاحقا ابحث عن سبونسر او عقد الطبيب المتدرب
باختصار الهيئة منحت كليات الطب أكثر من 4 نقاط لقبول من يرونه
وباختصار اكثر
اجتهادات شخصية
قرارات غير موفقه
LikeLike
أهلاً أخي الكريم .. فعلاً أوافقك الرأي في نقطة أن من في قائمة العميد سيسهل عليهم فيما بعد الحصول على عقد وظيفة معيد و إن لم يرغبوا في التدريس أساساً! و لكنها كما يُقال
Low hanging fruit !
و مفاضلة وظائف المعيدية في الجامعات على أسس معرفة و واسطة و تملق مشكلة قديمة تتفاقم مع الأيام !
شكراً على تعليقك
LikeLike
بعيدا عن الشروط وأهدافها على المدى البعيد والقصير المشكلة هنا تغير الشروط كل سنة هذا شيء مربك جدا للطلبة
LikeLike
نعم ، ثلاث سنوات على التوالي أمر مربك و لا يطمئن له المتقدم. بحيث أن أي خطة للحاق بالركب تم مواجهتها بجدار كبير غير معلن عنه سابقاً. شكراً لتعليقك
LikeLike
تحية لما تكتبين وبارك الله بك ونفع بعلمك
عندي تعقيب على بعض النقاط
من ناحية قائمة العميد فهي مجهوله الشروط والاهداف وهي غير عادلة للشريحة الأكبر من الدفعة المتخرجة وبالتالي فهي اشبه بالمستحيله لمن لم يضمنها
أما نقطة السبونسر فلا أعلم من اوهمك بأنهم سيعطون طالب امتياز اشعار بأن تم قبولك بكل بساطة
باختصار شروط الهيئة الجديدة تم وضعها للتخلص من المتدكسين على مر السنوات الماضية لكن الادهى من ذلك انهم بغباء سيُكدسون الدفعات حديثة التخرج
فكأنك يابو زيد ما غزيت
ربما شروط الهيئة نرى فيها الصرامة لكن بالعكس نرى فيها التخبط وعدم وضوح الخطة المستقبلية فكيف تكون الادارة ناجحة على المدى البعيد اذا قاموا بتغيير اساسيات التقديم عاماً تلو الآخر
فالأساس مهم ليبني عليه الطلبة مستقبلهم
LikeLike
أوافقك الرأي 👍👍
LikeLike
أهلاً بك أخي الكريم سامي و شكراً على تعليقك .
أوافقك الرأي في كل ما قلته و لكن غرضي من هذا المقال هو شرح وجهة نظر الهيئة _كما أعتقد_ عندما فرضت هذه التحديثات على شروط المفاضلة. هم ينظرون للأمر من زاوية مختلفة تُراعي سوق العمل و حاجة البلد و مشكلة تكدس المتخرجين. و ننظر إليها نحن من وجهة نظر فردية كمشكلة عدم توفر مركز أبحاث أو مستشفى جامعي لكل كلية طب! كما أعتقد أن لمن وصلت أسماءهم إلى قائمة العميد الشرفية رأي ثالث مختلف !
برأيي المتواضع يجب أن تتقارب وجهات النظر و تُحل المشاكل القائمة الأهم فالمهم بطريقة البديل الثالث و فكِر قائم على معادلة:
Win-Win !
و أن تُفتح أبواب أخرى غير التي أغلقوها كالابتعاث و البرامج المشتركة و زيادة عدد المقاعد و لو لسنوات محددة من برنامج التدريب في المستشفى الغير مؤهل و غيرها من الحلول .
أتمنى لنا و لك التوفيق .. أرحب بتعليقاتك دائما 🙂
LikeLike
دائماً تصيبني حيرة عندما اسمع عبارة “حاجة سوق العمل”
هل وصلنا حقاً للاكتفاء الذاتي من الأطباء السعوديين؟ هل اطلع المسؤولون بالهيئة على آخر الاحصاءات بشأن الأطباء السعوديين؟ هل لاحظوا مدى انجازاتهم خارجياً؟ هل لاحظوا في الآونة الأخيرة عزوف البعض منهم عن العمل بالمملكة لأسباب كان الأولى بهم وضع الحلول العاجلة لحلها
تساؤلات كثيرة ربما الخرِّيج البسيط يعرفها وربما قام بحلها في مخيلته
أليس من الأحرى تقييم الكليات أولاً ثم تقييم الطالب لاحقاً أليس من الأفضل جعل الطالب في دوامة ميسرة عِوَضاً عن تشتيته وجعله الباحث الأول لأجل نقطة!
ألا يحق لطالب الطب أن يكون جزءاً من آلية تقييمه ألا يستحق بعد مرور 6 سنوات أن يكون على دراية تامة بمستقبله.
هل فشلت هيئة التخصصات في شروطها؟
نعم فشلت بكل بساطة.
LikeLike
لسياسة سوق العمل جوانب تغيب عنا كتدخل دول أخرى بها. لأن نظرة عامة كما تفضلت على المستشفيات بالسعودية نخرج منها بسؤال واحد: أين الأطباء السعوديين؟
أوافقك الرأي في الاقتراحات التي طرحتها. قد قلت سابقاً في مقال ( إلى هيئة التخصصات مع التحية) أن إضافة مادة الأبحاث اإلى مناهج كليات الطب حل أفضل و تدريجي للنهوض بنا. لكني أرى الأمر في تصعيد مستمر و اليوم نرى صاحب المقعد الأولى في الكتابة يحصل على نقطة في المفاضلة.
شروطهم في المفاضلة تحتاج فعلاً إلى إعادة نظر. شكراً لك.
LikeLike