د.سايلنت بكل صدق هل قضيه متلازمة البوردات كان يقولك بورد الامريكي افضل او الكندي من اي بورد اروبي او سعودي ،انا لدي قناعه معينه لاكن لا اعلم لماذا يتم تقديس البورد الامريكي ؟؟ هل كلامهم صحيح انه الافضل وو الخ يعني لو اخذت بورد الماني هل سيكون البوزشن لي اقل من اصحاب الامريكي ، القضيه مشتته جدا .
البورد الألماني المتجهين إليه أقل من المتجهين إلى بوردات كندا و أمريكا بسبب حاجز اللغة و بعض النقاط السوداء في تاريخ ألمانيا مع العرب و المسلمين لعلك تقرأ عن ذلك .. الشخص الذي جرب و نجح و أخذ كل عراقيل طريقه تجارب إيجابية و استفاد منها سيعود و هو يمدح البورد و يحبب الناس إليه و العكس صحيح .. لماذا البورد الأمريكي أفضل ؟ كشخص مثلي ليس لديه تجربه فيه و كشخص مثلك يبحث عن السبب, كل ما لدينا هو أن نقف أمام عتبة البورد السعودي و الأمريكي و هي اختبار الرخصة
USMLE =United States Medical Licensing Examination
مقابل امتحان الرخصة الطبية السعودية
SLE= Saudi Licence Exam ستة أشهر هي أقل مدة يمكن للشخص أن يحضر لامتحان
USMLE
هو عبارة عن سلسلة امتحانات من خطوات متعددة
و امتحان الرخصة السعودية خطوة واحدة و مئة سؤال لا يحتاج إلى تحضير حتى ! و إن احتاج تحضير فثلاثة أشهر أطول مدة سمعنا عنها ..
بشكل عام الذي لديه شهادة من خارج البلد يتم تفضيله على صاحب الشهادة المحلية حتى السباكين ! بالتوفيق .
3 thoughts on “الــبــورد السـعـودي و الأجـنـبـي.”
السلام عليكم :
أولاً أحب أن أشكرك على هذا المجهود الجبار المتمثل في هذه المدونة المتكاملة التي تتطرق لموضوعات مهمة لطلاب الطب يغفل عنها الكثير ولا يكاد أحد أن يتنبه لها مع أهميتها العظيمة …
لي تعليق بعد إذنك عن الموضوع أعلاه :
فيما يخص البورد السعودي فهو جيد لمن اعتمد على نفسه بشكل كبير ، ومع ذلك فليس لي أو لغيري أن يقيمه سواءً بالسلب أو بالإيجاب ، لكني حقيقة أعجب من عزوف كثير من طلاب الطب وخاصة طلاب جامعة الملك خالد عن فكرة الابتعاث لامريكا أو كندا ، بالرغم من جهود الملحقية الجبارة بداً بمعهد كابلن وانتهاءً بالتعاقدات مع البرامج سواء في امريكا أو كندا في أغلب التخصصات الطبية ، يعني السعوديين مدلعيين على الآخر ومع ذلك تجد أعداد الطلاب المتقدمين قليلة فكما أعرف أنه لم يدخل الماتش هذي السنة من جامعة الملك خالد إلا 2 أو 3 ، في حين تجد طلاب من دول فقيرة يتكلفون الأموال الطائلة ويضحي بسنوات من عمره لينافس جميع طلاب العالم وليس “السعوديين” فقط بدرجاته في اليوسملي ومع ذلك يجد مقعد ،في رأيي أنه فبمجرد الغوص في غمار اختبارات الرخصة الكندية أو الأمريكية فهو بحد ذاته كلية طب آخرى غير التي عهدناها ، فينعكس ذلك على نظرته للطب ، ويتمكن أكثر من غيره وتجده ملم بجميع التخصصات ،،
. فيامعشر طلاب وطالبات الطب هلموا إلى امريكا أو كندا ….
تعليق وصلني من أحد المتابعين و عُهدة الخبر على راويه
لا يتم تفضيل البوردات الأوروبية (الفاخ الألماني و البورد الفرنسي)و خصوصاً الألماني فالاثنين يتم معادلة شهاداتهم باختبارات تجري في السعودية و على أساسها يتم تصنيف الطبيب.الفاخ الألماني لم يعد له قيمه حقيقية فحتى بعد تصنيفه لا يتجاوز درجة الريجسترار . الحديث عن التخصصات الجراحية أم الباطنية فلا قيمة لحاملها.
بعد بحث و استفتاء شخصي شمل فوق الخمسين طبيب سعودي في كلاً من ألمانيا و فرنسا خلصت إلى استنتاج أن التدريب في السعوديةو خصوصاً في المراكز الكبيرة يفضل التدريب الأوروبي آلاف المرات.
أتمنى ممن يتابعك أن يركز على تهيئة نفسه لأن يكون طبيباً كفئاً بغض لنظر عن الشهادة التي يحملها و أما جهد البعثة فجدير به أن يقتصر على كندا و أمريكا.
الحصول على بوزيشن إقامة في أمريكا لا يتطلب الـ
ECFMG
فحسب بل أمور أكثر بكثير و على حسب التخصص .
المطلوب
نصيحتي لأصحاب الهمم في تخصص الباطنة, طب الطوارئ , الأطفال , الطب النفسي, طب الأسرة , التخدير بأن لا يتأخروا في الإعداد لامتحان الرخصة طالما عزموا اللابتعاث للولايات المتحدة الأمريكية, و لو كان الأمر صعب لمن يرغب برنامج إقامة في الجراحة بأمريكا و لكن لن يعدموا زمالة التخصص الدقيق فهناك فرص حتى في أصعب التخصصات.
أخي الكريم . . لم أكن أتحدث عن معادلة الشهادات و لا أظن السائل كذلك. تفضيل حامل البورد الأجنبي في بلدنا هو نوع من الاعتراف بضعف برامج الإقامة مقارنة بالولايات المتحدة الأمريكية و غيرهاو لا أقصد ضعفها بحد ذاتها. قد يكون كثرة العقبات و الامتحانات التي يجب على الطبيب أن يتجاوزها للحصول على شهادته سبب لننظر إليه بعين الأفضلية و إن كانت شهادته بعد المعادلة أقل.
بالنسبة لموضوع الوظائف. قد يكون لفت نظرك و نظر المتابعين أن كثير من الجامعات مثلاً في بلدنا تفضل المعيد المبتعث لدراسة التخصص في الخارج و لا تعطي السائر على طريق البورد السعودي نظرة أخرى! قد يكون لهذه السياسة خبايا و أهداف أخرى لكن هذا الظاهر لنا.
أنا معك في أن كفاءة الطبيب تعتمد على جهده الشخصي على نفسه و ساعات دراسته المنزلية لربما أكثر مما يتعلمه في المستشفيات و مراكز التدريب.
أشكرك جداً على تعليقك نيابة عني و عن المتابعين جميعاً.
أتمنى لك كل التوفيق و النجاح .
🙂
السلام عليكم :
أولاً أحب أن أشكرك على هذا المجهود الجبار المتمثل في هذه المدونة المتكاملة التي تتطرق لموضوعات مهمة لطلاب الطب يغفل عنها الكثير ولا يكاد أحد أن يتنبه لها مع أهميتها العظيمة …
لي تعليق بعد إذنك عن الموضوع أعلاه :
فيما يخص البورد السعودي فهو جيد لمن اعتمد على نفسه بشكل كبير ، ومع ذلك فليس لي أو لغيري أن يقيمه سواءً بالسلب أو بالإيجاب ، لكني حقيقة أعجب من عزوف كثير من طلاب الطب وخاصة طلاب جامعة الملك خالد عن فكرة الابتعاث لامريكا أو كندا ، بالرغم من جهود الملحقية الجبارة بداً بمعهد كابلن وانتهاءً بالتعاقدات مع البرامج سواء في امريكا أو كندا في أغلب التخصصات الطبية ، يعني السعوديين مدلعيين على الآخر ومع ذلك تجد أعداد الطلاب المتقدمين قليلة فكما أعرف أنه لم يدخل الماتش هذي السنة من جامعة الملك خالد إلا 2 أو 3 ، في حين تجد طلاب من دول فقيرة يتكلفون الأموال الطائلة ويضحي بسنوات من عمره لينافس جميع طلاب العالم وليس “السعوديين” فقط بدرجاته في اليوسملي ومع ذلك يجد مقعد ،في رأيي أنه فبمجرد الغوص في غمار اختبارات الرخصة الكندية أو الأمريكية فهو بحد ذاته كلية طب آخرى غير التي عهدناها ، فينعكس ذلك على نظرته للطب ، ويتمكن أكثر من غيره وتجده ملم بجميع التخصصات ،،
. فيامعشر طلاب وطالبات الطب هلموا إلى امريكا أو كندا ….
LikeLike
تعليق وصلني من أحد المتابعين و عُهدة الخبر على راويه
LikeLike
أخي الكريم . . لم أكن أتحدث عن معادلة الشهادات و لا أظن السائل كذلك. تفضيل حامل البورد الأجنبي في بلدنا هو نوع من الاعتراف بضعف برامج الإقامة مقارنة بالولايات المتحدة الأمريكية و غيرهاو لا أقصد ضعفها بحد ذاتها. قد يكون كثرة العقبات و الامتحانات التي يجب على الطبيب أن يتجاوزها للحصول على شهادته سبب لننظر إليه بعين الأفضلية و إن كانت شهادته بعد المعادلة أقل.
بالنسبة لموضوع الوظائف. قد يكون لفت نظرك و نظر المتابعين أن كثير من الجامعات مثلاً في بلدنا تفضل المعيد المبتعث لدراسة التخصص في الخارج و لا تعطي السائر على طريق البورد السعودي نظرة أخرى! قد يكون لهذه السياسة خبايا و أهداف أخرى لكن هذا الظاهر لنا.
أنا معك في أن كفاءة الطبيب تعتمد على جهده الشخصي على نفسه و ساعات دراسته المنزلية لربما أكثر مما يتعلمه في المستشفيات و مراكز التدريب.
أشكرك جداً على تعليقك نيابة عني و عن المتابعين جميعاً.
أتمنى لك كل التوفيق و النجاح .
🙂
LikeLike